=
شهدت مباراة نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية يورو ٢٠٢٠، تتويج منتخب إيطاليا على حساب منتخب إنجلترا في المباراة التي جمعت المنتخبين في ملعب ويمبلي الشهير في العاصمة الإنجليزية لندن، لكن كانت تلك المباراة أكثر من كونها مباراة نهائية فقد حملت الكثير من الأرقام القياسية والفردية في تاريخ البطولة.
بداية نتحدث مع حصد منتخب إيطاليا لقب بطولة الأمم الأوروبية للمرة الثانية في التاريخ، وذلك بالتساوي مع منتخب فرنسا، وبفارق لقب وحيد عن منتخبي ألمانيا وإسبانيا الأكثر تتويجاً باللقب برصيد ٣ بطولات، ويأتي تتويج منتخب إيطاليا باللقب لأول مرة منذ ٥٣ عاماً، وهو الفارق الزمني الأكبر بين لقبين لمنتخب واحد في البطولة الأوروبية.
كما أن منتخب إيطاليا هو أول منتخب بفوز في مباراتين بركلات الترجيح في نسخة واحدة من البطولة الأوروبية، فضلاً عن كون المدافع الإيطالي ليوناردو بونوتشي هو أكبر لاعب يسجل في نهائي اليورو بعمر ٣٤ عاما، كما أنه تمكن من المشاركة في ١٨ مباراة في نهائيات البطولة الأوروبية وذلك يعد رقماً قياسياً إيطاليا يتفوق به على زميليه المدافع كيلليني وحارس المرمى جانلويجي بوفون.
ومازلنا مع اللاعبين وذلك بالرقم المميز للاعب خط الوسط جورجينو والذي يعد اللاعب العاشر عبر التاريخ الذي يجمع بين لقبي دوري أبطال أوروبا وكأس الأمم الأوروبية في عام واحد، مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو على سبيل المثال لا الحصر.
ويواصل منتخب إيطاليا بقيادة المدرب الوطني روبرتو مانشيني تقديم أداء ونتائج مميزة، فقد قاد منتخب بلاده للوصول للمباراة رقم ٣٨ بدون هزيمة، وذلك منذ شهر سبتمبر عام ٢٠١٨، كما أن الآدزوري لم يستقبل الهدف الأول في مبارياته ال١٨ السابقة قبل نهائي اليورو.
شهدت مباراة نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية يورو ٢٠٢٠، تتويج منتخب إيطاليا على حساب منتخب إنجلترا في المباراة التي جمعت المنتخبين في ملعب ويمبلي الشهير في العاصمة الإنجليزية لندن، لكن كانت تلك المباراة أكثر من كونها مباراة نهائية فقد حملت الكثير من الأرقام القياسية والفردية في تاريخ البطولة.
بداية نتحدث مع حصد منتخب إيطاليا لقب بطولة الأمم الأوروبية للمرة الثانية في التاريخ، وذلك بالتساوي مع منتخب فرنسا، وبفارق لقب وحيد عن منتخبي ألمانيا وإسبانيا الأكثر تتويجاً باللقب برصيد ٣ بطولات، ويأتي تتويج منتخب إيطاليا باللقب لأول مرة منذ ٥٣ عاماً، وهو الفارق الزمني الأكبر بين لقبين لمنتخب واحد في البطولة الأوروبية.
كما أن منتخب إيطاليا هو أول منتخب بفوز في مباراتين بركلات الترجيح في نسخة واحدة من البطولة الأوروبية، فضلاً عن كون المدافع الإيطالي ليوناردو بونوتشي هو أكبر لاعب يسجل في نهائي اليورو بعمر ٣٤ عاما، كما أنه تمكن من المشاركة في ١٨ مباراة في نهائيات البطولة الأوروبية وذلك يعد رقماً قياسياً إيطاليا يتفوق به على زميليه المدافع كيلليني وحارس المرمى جانلويجي بوفون.
ومازلنا مع اللاعبين وذلك بالرقم المميز للاعب خط الوسط جورجينو والذي يعد اللاعب العاشر عبر التاريخ الذي يجمع بين لقبي دوري أبطال أوروبا وكأس الأمم الأوروبية في عام واحد، مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو على سبيل المثال لا الحصر.
ويواصل منتخب إيطاليا بقيادة المدرب الوطني روبرتو مانشيني تقديم أداء ونتائج مميزة، فقد قاد منتخب بلاده للوصول للمباراة رقم ٣٨ بدون هزيمة، وذلك منذ شهر سبتمبر عام ٢٠١٨، كما أن الآدزوري لم يستقبل الهدف الأول في مبارياته ال١٨ السابقة قبل نهائي اليورو.