=
حقق المنتخب الإنجليزي رقمًا سلبيًا بعد نهاية أول جولتين في بطولة أمم أوروبا (يورو 2024)، حيث ظهر الأداء الهجومي لكتيبة الأسود الثلاثة دون المستوى المطلوب. رغم تسجيل الفريق هدفين في شباك صربيا والدنمارك، إلا أن المنتخب الإنجليزي يحتل المركز قبل الأخير في إحصائية عدد الأهداف المتوقعة (XG) في أول مباراتين له، إذ بلغت نسبته 1.44 فقط، وهو ما يعادل أقل من هدف ونصف.
على الرغم من تسجيل المنتخب هدفين عن طريق هاري كين وجود بيلينجهام، لم يظهر عناصر الخط الأمامي بالشكل المناسب. اللاعبين الأساسيين مثل فيل فودين، وكين، وساكا لم يقدموا الأداء المنتظر منهم، كما أن كول بالمر، الذي تألق مع تشيلسي، لم يحصل على فرصة المشاركة حتى الآن.
تحديات المدرب ساوثجيت
تمثل هذه الإحصائية جرس إنذار للمدرب جاريث ساوثجيت قبل الجولة الثالثة من دور المجموعات. من الضروري أن يعيد النظر في التكتيك الهجومي للفريق من أجل مساعدة لاعبيه على إظهار قدراتهم الكاملة وتهديد مرمى الخصوم بشكل أكبر. يمتلك ساوثجيت العديد من العناصر المميزة في الخط الأمامي التي تستطيع تقديم أداء أفضل في أمم أوروبا. تحفيز اللاعبين وتوجيههم بشكل صحيح قد يكون الحل لرفع مستوى الأداء الهجومي.
الوضع الهجومي لبقية فرق المجموعة الثالثة
لا يعاني المنتخب الإنجليزي وحده في المجموعة الثالثة من مشكلة قلة الأهداف المتوقعة، فالمنتخب الصربي أيضًا يواجه نفس التحدي. بعد مباراتيه أمام إنجلترا وسلوفينيا، بلغ عدد الأهداف المتوقعة (XG) للمنتخب الصربي 1.8 هدفًا فقط. هذا الرقم يضعهم خلف الإنجليز بقليل في نفس الإحصائية السلبية.
منتخب إسكتلندا في ذيل القائمة
في الجانب الآخر، يتذيل منتخب إسكتلندا القائمة السلبية للأهداف المتوقعة (XG)، حيث سجل 0.79 فقط، أي أقل من هدف في المباراة الواحدة. هذه الإحصائية تعكس معاناة كبيرة في الهجوم، مما يستدعي تدخلاً تكتيكيًا عاجلاً من المدرب لرفع كفاءة الفريق الهجومية وتحقيق نتائج أفضل في المباريات المقبلة.
إن التحدي الرئيسي الذي يواجه المنتخبات في هذه المجموعة هو تحسين الأداء الهجومي. يجب على المدربين استغلال الإمكانيات المتاحة لديهم بشكل أفضل والعمل على تطوير الخطط الهجومية لتجاوز هذه المرحلة الحرجة من البطولة. في نهاية المطاف، الأداء الهجومي القوي سيكون مفتاح النجاح في التأهل للأدوار النهائية وتحقيق نتائج إيجابية في بطولة أمم أوروبا.
حقق المنتخب الإنجليزي رقمًا سلبيًا بعد نهاية أول جولتين في بطولة أمم أوروبا (يورو 2024)، حيث ظهر الأداء الهجومي لكتيبة الأسود الثلاثة دون المستوى المطلوب. رغم تسجيل الفريق هدفين في شباك صربيا والدنمارك، إلا أن المنتخب الإنجليزي يحتل المركز قبل الأخير في إحصائية عدد الأهداف المتوقعة (XG) في أول مباراتين له، إذ بلغت نسبته 1.44 فقط، وهو ما يعادل أقل من هدف ونصف.
على الرغم من تسجيل المنتخب هدفين عن طريق هاري كين وجود بيلينجهام، لم يظهر عناصر الخط الأمامي بالشكل المناسب. اللاعبين الأساسيين مثل فيل فودين، وكين، وساكا لم يقدموا الأداء المنتظر منهم، كما أن كول بالمر، الذي تألق مع تشيلسي، لم يحصل على فرصة المشاركة حتى الآن.
تحديات المدرب ساوثجيت
تمثل هذه الإحصائية جرس إنذار للمدرب جاريث ساوثجيت قبل الجولة الثالثة من دور المجموعات. من الضروري أن يعيد النظر في التكتيك الهجومي للفريق من أجل مساعدة لاعبيه على إظهار قدراتهم الكاملة وتهديد مرمى الخصوم بشكل أكبر. يمتلك ساوثجيت العديد من العناصر المميزة في الخط الأمامي التي تستطيع تقديم أداء أفضل في أمم أوروبا. تحفيز اللاعبين وتوجيههم بشكل صحيح قد يكون الحل لرفع مستوى الأداء الهجومي.
الوضع الهجومي لبقية فرق المجموعة الثالثة
لا يعاني المنتخب الإنجليزي وحده في المجموعة الثالثة من مشكلة قلة الأهداف المتوقعة، فالمنتخب الصربي أيضًا يواجه نفس التحدي. بعد مباراتيه أمام إنجلترا وسلوفينيا، بلغ عدد الأهداف المتوقعة (XG) للمنتخب الصربي 1.8 هدفًا فقط. هذا الرقم يضعهم خلف الإنجليز بقليل في نفس الإحصائية السلبية.
منتخب إسكتلندا في ذيل القائمة
في الجانب الآخر، يتذيل منتخب إسكتلندا القائمة السلبية للأهداف المتوقعة (XG)، حيث سجل 0.79 فقط، أي أقل من هدف في المباراة الواحدة. هذه الإحصائية تعكس معاناة كبيرة في الهجوم، مما يستدعي تدخلاً تكتيكيًا عاجلاً من المدرب لرفع كفاءة الفريق الهجومية وتحقيق نتائج أفضل في المباريات المقبلة.
إن التحدي الرئيسي الذي يواجه المنتخبات في هذه المجموعة هو تحسين الأداء الهجومي. يجب على المدربين استغلال الإمكانيات المتاحة لديهم بشكل أفضل والعمل على تطوير الخطط الهجومية لتجاوز هذه المرحلة الحرجة من البطولة. في نهاية المطاف، الأداء الهجومي القوي سيكون مفتاح النجاح في التأهل للأدوار النهائية وتحقيق نتائج إيجابية في بطولة أمم أوروبا.