=
أكد جمال علام، رئيس اتحاد الكرة المصري، عن أمله في استمرار البرازيلي روجيرو ميكالي كمدرب للمنتخب المصري الأولمبي بعد انتهاء أولمبياد باريس 2024. وقال علام في تصريحات صحفية عبر قناة "أون تايم سبورتس 1" إن ميكالي قد قدم أداءً جيدًا خلال الفترة الماضية، ولديه خطة شاملة لتطوير قطاع الناشئين، مما يجعله الخيار الأنسب لاستمرار القيادة الفنية للمنتخب الأولمبي. كما أشار إلى أن ميكالي واجه تحديات كبيرة في بداية مشواره مع المنتخب، ولكن بفضل جهوده وتخطيطه الاستراتيجي، تمكن من الوصول إلى المربع الذهبي.
التحديات المتعلقة بمباريات كأس مصر
فيما يتعلق بمباريات كأس مصر، أوضح جمال علام أن مصير المباريات سيُحدد بعد التحدث مع التوأم حسام وإبراهيم حسن. وبيّن أن التوقفات والمواعيد التي يضعها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم هي السبب الرئيسي في تأخير حسم المواعيد. وأشار إلى أن اعتذار الأندية الكبيرة مثل الأهلي أو الزمالك عن المشاركة في البطولة سيكون له تأثير كبير على المسابقة، لكنه شدد على أهمية أن تكون الأولوية للمنتخب الأول بقيادة حسام حسن، الذي يخطط لإقامة معسكر تدريبي استعداداً للاستحقاقات القادمة. وذكر علام أنه إذا تم منح اللاعبين فترة راحة طويلة، فإن المنتخب سيحتاج إلى فترة إعداد جديدة للعودة إلى المستوى المطلوب.
تحسين أداء التحكيم وتطوير التقنيات
وفيما يخص التحكيم، أشار جمال علام إلى أن هناك جهودًا كبيرة لتحسين الوضع الحالي. وأوضح أن الخبير الأجنبي فيتور بيريرا قد تم التعاقد معه لتقديم دعم إضافي للحكام من خلال تقديم صف ثانٍ من الحكام وتحسين المعدات الخاصة بتقنية الفيديو. وأعرب علام عن اعتقاده بأن التحكيم في إفريقيا يعاني من بعض المشكلات، وأن هناك اتفاقاً على ضرورة تعديل الأدوات والتقنيات المستخدمة لضمان دقة أكبر في اتخاذ القرارات. وأضاف أن التقرير الذي سيُقدم من بيريرا بعد نهاية الموسم سيكون أساساً لتقييم أداء التحكيم واتخاذ القرارات اللازمة بشأنه.
التعامل مع الانتخابات ومستقبل القيادة
أما بشأن الانتخابات المقبلة، فقد أكد جمال علام أنه لا يرغب في التحدث عن هذا الموضوع في الوقت الحالي، حيث يفضل التركيز على إنجاز الدورة الحالية ومتابعة الأحداث. وأكد علام أنه سيقوم بتقييم أداء بيريرا بعد نهاية الموسم، وصرح بأنه في حال كان عليه الاختيار بين الحكم المصري والأجنبي، فإنه يفضل الحكم المصري، لكنه اختار الخبير الأجنبي نظرًا للمشكلات التي تواجه التحكيم حالياً.
أكد جمال علام، رئيس اتحاد الكرة المصري، عن أمله في استمرار البرازيلي روجيرو ميكالي كمدرب للمنتخب المصري الأولمبي بعد انتهاء أولمبياد باريس 2024. وقال علام في تصريحات صحفية عبر قناة "أون تايم سبورتس 1" إن ميكالي قد قدم أداءً جيدًا خلال الفترة الماضية، ولديه خطة شاملة لتطوير قطاع الناشئين، مما يجعله الخيار الأنسب لاستمرار القيادة الفنية للمنتخب الأولمبي. كما أشار إلى أن ميكالي واجه تحديات كبيرة في بداية مشواره مع المنتخب، ولكن بفضل جهوده وتخطيطه الاستراتيجي، تمكن من الوصول إلى المربع الذهبي.
التحديات المتعلقة بمباريات كأس مصر
فيما يتعلق بمباريات كأس مصر، أوضح جمال علام أن مصير المباريات سيُحدد بعد التحدث مع التوأم حسام وإبراهيم حسن. وبيّن أن التوقفات والمواعيد التي يضعها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم هي السبب الرئيسي في تأخير حسم المواعيد. وأشار إلى أن اعتذار الأندية الكبيرة مثل الأهلي أو الزمالك عن المشاركة في البطولة سيكون له تأثير كبير على المسابقة، لكنه شدد على أهمية أن تكون الأولوية للمنتخب الأول بقيادة حسام حسن، الذي يخطط لإقامة معسكر تدريبي استعداداً للاستحقاقات القادمة. وذكر علام أنه إذا تم منح اللاعبين فترة راحة طويلة، فإن المنتخب سيحتاج إلى فترة إعداد جديدة للعودة إلى المستوى المطلوب.
تحسين أداء التحكيم وتطوير التقنيات
وفيما يخص التحكيم، أشار جمال علام إلى أن هناك جهودًا كبيرة لتحسين الوضع الحالي. وأوضح أن الخبير الأجنبي فيتور بيريرا قد تم التعاقد معه لتقديم دعم إضافي للحكام من خلال تقديم صف ثانٍ من الحكام وتحسين المعدات الخاصة بتقنية الفيديو. وأعرب علام عن اعتقاده بأن التحكيم في إفريقيا يعاني من بعض المشكلات، وأن هناك اتفاقاً على ضرورة تعديل الأدوات والتقنيات المستخدمة لضمان دقة أكبر في اتخاذ القرارات. وأضاف أن التقرير الذي سيُقدم من بيريرا بعد نهاية الموسم سيكون أساساً لتقييم أداء التحكيم واتخاذ القرارات اللازمة بشأنه.
التعامل مع الانتخابات ومستقبل القيادة
أما بشأن الانتخابات المقبلة، فقد أكد جمال علام أنه لا يرغب في التحدث عن هذا الموضوع في الوقت الحالي، حيث يفضل التركيز على إنجاز الدورة الحالية ومتابعة الأحداث. وأكد علام أنه سيقوم بتقييم أداء بيريرا بعد نهاية الموسم، وصرح بأنه في حال كان عليه الاختيار بين الحكم المصري والأجنبي، فإنه يفضل الحكم المصري، لكنه اختار الخبير الأجنبي نظرًا للمشكلات التي تواجه التحكيم حالياً.