=
يَعيش النادي الأهلي المصري واحدة من أفضل فترات الكروية في آخر 5 سنين، إذ عاد المارد الأحمر لغزو إفريقيا من جديد وإحكام سيطرته عليها بالأداء الكروي المعتاد الذي ظَل يقدمه في القارة السمراء، وبعد فترة من التراجع عاد لامجاده من جديد على يد موسيماني المدير الفني الجنوب إفريقي الذي عادت معه الألقاب الإفريقية.
وخلال 8 شهور قضاهم بيتسو موسيماني المدير الفني لفريق النادي الأهلي داخل جدران القلعة الحمراء، استطاع أن يعلن نفسه وبقوة، ويحقق البطولة الغائبة عن دولاب بطولات الأهلي منذ سنوات، وبات على موعد مع تحقيقها للمرة الثانية على التوالي بعد الوصول لنهائي دوري أبطال إفريقيا.
وبعيداً عن ذَلك الموس قاد المارد الأحمر للسيطرة على إفريقيا مرة أخرى، وذلك بالثأئر من جميع الفرق التي هزمت الفريق الأحمر خلال السنوات الماضية ومنعته من تحقيق لقب دوري الأبطال.
وفي السطور التالية نستعرض معكم كيف أعاد بيتسو موسيماني النادي الأهلي للسيطرة على إفريقيا من جديد.
موسيماني والثأر من الوداد
بداية الثأر كانت مع فريق الوداد المغربي، عندما تَغلب عليه النادي الأهلي في العام الماضي بنتيجة ثقيلة بخمسة أهداف، ليودع البطولة على يد المارد الأحمر من الدور نصف النهائي.
ليأخذ الأهلى بتاره بعدما خَسر نهائي دوري أبطال إفريقيا عام 2017، على يد فريق الوداد المغربي عندما تلقى الهزيمة من الفريق المغربي على ملعب استاد محمد الخامس بهدف نظيف.
القضاء على صن داونز
ثم أعطت كرة القدم للنادي الأهلي فرصة للانتقام من صند داونز بعد الهزيمة الثقيلة والنتيجة التاريخية التي فاز بها الفريق الجنوب إفريقي على المارد الأحمر بخمسة أهداف، ليلتقي به الفريق الأحمر العام قبل الماضي والماضي، ويقصيه من البطولة ليثأر لتلك النتيجة.
الفوز على الترجي ذهاباً وإياباً
بعد الوداد وصن داونز، جاء وقت الترجي التونسي هو الآخر لتعويض خسارة نهائي 2018، وبالفعل ثآر المارد الأحمر لنفسه واستطاع أن يفوز على الفريق التونسي لأول مرة في تاريخه ذهاباً وإياباً.
يَعيش النادي الأهلي المصري واحدة من أفضل فترات الكروية في آخر 5 سنين، إذ عاد المارد الأحمر لغزو إفريقيا من جديد وإحكام سيطرته عليها بالأداء الكروي المعتاد الذي ظَل يقدمه في القارة السمراء، وبعد فترة من التراجع عاد لامجاده من جديد على يد موسيماني المدير الفني الجنوب إفريقي الذي عادت معه الألقاب الإفريقية.
وخلال 8 شهور قضاهم بيتسو موسيماني المدير الفني لفريق النادي الأهلي داخل جدران القلعة الحمراء، استطاع أن يعلن نفسه وبقوة، ويحقق البطولة الغائبة عن دولاب بطولات الأهلي منذ سنوات، وبات على موعد مع تحقيقها للمرة الثانية على التوالي بعد الوصول لنهائي دوري أبطال إفريقيا.
وبعيداً عن ذَلك الموس قاد المارد الأحمر للسيطرة على إفريقيا مرة أخرى، وذلك بالثأئر من جميع الفرق التي هزمت الفريق الأحمر خلال السنوات الماضية ومنعته من تحقيق لقب دوري الأبطال.
وفي السطور التالية نستعرض معكم كيف أعاد بيتسو موسيماني النادي الأهلي للسيطرة على إفريقيا من جديد.
موسيماني والثأر من الوداد
بداية الثأر كانت مع فريق الوداد المغربي، عندما تَغلب عليه النادي الأهلي في العام الماضي بنتيجة ثقيلة بخمسة أهداف، ليودع البطولة على يد المارد الأحمر من الدور نصف النهائي.
ليأخذ الأهلى بتاره بعدما خَسر نهائي دوري أبطال إفريقيا عام 2017، على يد فريق الوداد المغربي عندما تلقى الهزيمة من الفريق المغربي على ملعب استاد محمد الخامس بهدف نظيف.
القضاء على صن داونز
ثم أعطت كرة القدم للنادي الأهلي فرصة للانتقام من صند داونز بعد الهزيمة الثقيلة والنتيجة التاريخية التي فاز بها الفريق الجنوب إفريقي على المارد الأحمر بخمسة أهداف، ليلتقي به الفريق الأحمر العام قبل الماضي والماضي، ويقصيه من البطولة ليثأر لتلك النتيجة.
الفوز على الترجي ذهاباً وإياباً
بعد الوداد وصن داونز، جاء وقت الترجي التونسي هو الآخر لتعويض خسارة نهائي 2018، وبالفعل ثآر المارد الأحمر لنفسه واستطاع أن يفوز على الفريق التونسي لأول مرة في تاريخه ذهاباً وإياباً.