=
يشعر أنطونيو كونتي بأنه العلاج المثالي للنفق المظلم الذي انزلق إليه توتنهام، وذلك بعد الهزائم التي لحقق بالفريق في الفترة الأخيرة، والتي على إثرها قدم مجلس إدارة الديوك الإنجليزية الشكر لنونو سانتو المدير الفني للفريق.
كونتي يرى أنه الأفضل في علاج ما يمر به توتنهام
من الأفضل أن ينشط فريق توتنهام، والذي كان سلبيًا ويفتقر إلى الاختراق تحت قيادة نونو، من الإيطالي المشحون للغاية، إنه نقيض البرتغالي جوزيه مورينيو، ويشير سجله الحافل إلى أنه من الأمام إلى الخلف، سيغير كونتي نهج فريق توتنهام هذا وتطبيقه ومخرجاته.
في آخر ساعتين و 16 دقيقة من وقت اللعب تحت قيادة نونو، لم يسدد توتنهام على المرمى، يحتلون المركز التاسع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز من حيث التسديدات، وفريقان فقط سجلوا أهدافًا أقل، في المقابل في ستة من المواسم السبعة الأخيرة لكونتي كمدرب ، كان فريقه من بين أفضل ثلاثة هدافين في دوريهم.
وعلى الطرف الآخر من الملعب، فإن الهزيمة الثالثة يوم السبت 3-0 هذا الموسم، تضع توتنهام في المركز الخامس في ذيل الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أن استقبلت شباكه الأهداف.
كونتي
من الناحية البدنية، فإن 99 كيلومترًا التي قطعها رجال نونو في كل مباراة في المتوسط هي أقل رقم في الدوري، عندما كان كونتي هنا آخر مرة، قام بتحويل تشيلسي من المركز السابع عشر في هذا المقياس إلى المركز الثالث.
نونو مدرب ذات قيمة، إلا أن النتائج ليست في صالحه، فبعد أن استحوذ فريقه على 62 في المائة من الكرة، ولكن دون تسديدات في الشوط الثاني خلال هزيمته الأخيرة في الديربي أمام وست هام، أصر على أن توتنهام كان الفريق الأفضل وطرد لاعبي ديفيد مويس "فقط لخلق الفرص في الهجمات المرتدة والمجموعة قطع".
واختتم التقرير أن كونتي يعرف قيمة هاتين الطريقتين للهجوم، وسيفضل خطة مباشرة أكثر لتحريك الكرة بسرعة إلى مناطق خطرة، وينقذ الفريق من هذا الأداء السيء الذي يقدمه.
يشعر أنطونيو كونتي بأنه العلاج المثالي للنفق المظلم الذي انزلق إليه توتنهام، وذلك بعد الهزائم التي لحقق بالفريق في الفترة الأخيرة، والتي على إثرها قدم مجلس إدارة الديوك الإنجليزية الشكر لنونو سانتو المدير الفني للفريق.
كونتي يرى أنه الأفضل في علاج ما يمر به توتنهام
من الأفضل أن ينشط فريق توتنهام، والذي كان سلبيًا ويفتقر إلى الاختراق تحت قيادة نونو، من الإيطالي المشحون للغاية، إنه نقيض البرتغالي جوزيه مورينيو، ويشير سجله الحافل إلى أنه من الأمام إلى الخلف، سيغير كونتي نهج فريق توتنهام هذا وتطبيقه ومخرجاته.
في آخر ساعتين و 16 دقيقة من وقت اللعب تحت قيادة نونو، لم يسدد توتنهام على المرمى، يحتلون المركز التاسع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز من حيث التسديدات، وفريقان فقط سجلوا أهدافًا أقل، في المقابل في ستة من المواسم السبعة الأخيرة لكونتي كمدرب ، كان فريقه من بين أفضل ثلاثة هدافين في دوريهم.
وعلى الطرف الآخر من الملعب، فإن الهزيمة الثالثة يوم السبت 3-0 هذا الموسم، تضع توتنهام في المركز الخامس في ذيل الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أن استقبلت شباكه الأهداف.
كونتي
من الناحية البدنية، فإن 99 كيلومترًا التي قطعها رجال نونو في كل مباراة في المتوسط هي أقل رقم في الدوري، عندما كان كونتي هنا آخر مرة، قام بتحويل تشيلسي من المركز السابع عشر في هذا المقياس إلى المركز الثالث.
نونو مدرب ذات قيمة، إلا أن النتائج ليست في صالحه، فبعد أن استحوذ فريقه على 62 في المائة من الكرة، ولكن دون تسديدات في الشوط الثاني خلال هزيمته الأخيرة في الديربي أمام وست هام، أصر على أن توتنهام كان الفريق الأفضل وطرد لاعبي ديفيد مويس "فقط لخلق الفرص في الهجمات المرتدة والمجموعة قطع".
واختتم التقرير أن كونتي يعرف قيمة هاتين الطريقتين للهجوم، وسيفضل خطة مباشرة أكثر لتحريك الكرة بسرعة إلى مناطق خطرة، وينقذ الفريق من هذا الأداء السيء الذي يقدمه.